رئيس مجلس أبوسنان المحلي السيد فوزي مشلب: أولا، بإسمي وإسم إدارة المجلس المحلي نحيي أهالي القرية الكرام على التزامهم بتعليمات، توجيهات وتوصيات وزارة الصحة بكل ما يتعلق بالفترة الكورونية الصعبة التي مررنا بها وما زلنا نتوخى الحذر الكبير بسببها تواجدها بيننا ونتمشى حسب تلك التعليمات لتفادي أية عدوى أو أي خطر صحي وهنا لا بد لي أن أوجّه كلمة تقدير واحترام لكل مواطن أبوسناني التزم بالتعليمات وأظهر أن أبوسنان وأهلها واعين كل الوعي ومُلتزمين من أجل المصلحة العامة.
غدا، سيعود طلابنا الأعزاء إلى الروضات والصفوف الأولى حتى الثالثة إلى مقاعد الدراسة بعد انقطاع دام حوالي الشهرين فأرجو أن تكون العودة ميمونة، راغدة ورغيدة ونحن نعي أن التحمّس كبير عند الأهالي، الطلاب والطواقم التدريسية للقاء تربوي جميل جدا سيأتي بعد غياب ولكن... على الجميع أن يرافق ذلك اللقاء السعيد بالتمشي حسب توصيات وزارتي الصحة والمعارف بدءًا من نقل الطلاب في الحافلات للمدارس التي يتم فيها ذلك ومرورا بالدخول الآمن إلى المدارس والتي تم تنظيفها وتعقيمها من قبلنا وانتهاءً بسيرورة اليوم الدراسي والذي سيشهد تنفيذا للعملية التربوية - النعليمية مدموجا به قالب تعليمات والتمشي بحسبها.
كمجلس محلي نُدرك صعوبة الأمر والظروف ولكن لا نشكّك للحظة بعبور ذلك بأمان وسلام لأن الطواقم التدريسية في مدارسنا بقدرِ تحمّل المسؤوليات وتنفيذ المهمّات ونحيي تلك الطواقم المحترمة التي نقلت المواد التعليمية - التربوية بطريقة التعلم عن بُعد خلال فترة الكورونا الصعبة وما زالت... وأثبتت أنها من الأفضل في المجتمع وللمجتمع بشكل عام فكل الإجلال والتقدير لها وللأهالي الذين ساندوا أبناءَهم في البيوت وساهموا في تلك العملية التعليمية - التربوية على أمل أن تعود جميع المدارس إلى الدوام المدرسي المعتاد بشكل سلس وسهل لتكتمل السنة الدراسية وتنتهي بخير على الطلاب الأعزاء.
غدا، سيعود طلابنا الأعزاء إلى الروضات والصفوف الأولى حتى الثالثة إلى مقاعد الدراسة بعد انقطاع دام حوالي الشهرين فأرجو أن تكون العودة ميمونة، راغدة ورغيدة ونحن نعي أن التحمّس كبير عند الأهالي، الطلاب والطواقم التدريسية للقاء تربوي جميل جدا سيأتي بعد غياب ولكن... على الجميع أن يرافق ذلك اللقاء السعيد بالتمشي حسب توصيات وزارتي الصحة والمعارف بدءًا من نقل الطلاب في الحافلات للمدارس التي يتم فيها ذلك ومرورا بالدخول الآمن إلى المدارس والتي تم تنظيفها وتعقيمها من قبلنا وانتهاءً بسيرورة اليوم الدراسي والذي سيشهد تنفيذا للعملية التربوية - النعليمية مدموجا به قالب تعليمات والتمشي بحسبها.
كمجلس محلي نُدرك صعوبة الأمر والظروف ولكن لا نشكّك للحظة بعبور ذلك بأمان وسلام لأن الطواقم التدريسية في مدارسنا بقدرِ تحمّل المسؤوليات وتنفيذ المهمّات ونحيي تلك الطواقم المحترمة التي نقلت المواد التعليمية - التربوية بطريقة التعلم عن بُعد خلال فترة الكورونا الصعبة وما زالت... وأثبتت أنها من الأفضل في المجتمع وللمجتمع بشكل عام فكل الإجلال والتقدير لها وللأهالي الذين ساندوا أبناءَهم في البيوت وساهموا في تلك العملية التعليمية - التربوية على أمل أن تعود جميع المدارس إلى الدوام المدرسي المعتاد بشكل سلس وسهل لتكتمل السنة الدراسية وتنتهي بخير على الطلاب الأعزاء.